التوزيع الجغرافي لقبيلة بني عامر الدوسية

التوزيع الجغرافي لقبيلة بني عامر الدوسية
بقلم: الباحث سلمان المزروعي العامري

1- في العصر الجاهلي
تنوخ حلف – حلف مع قريش – حلف مع سفيان بن حرب
2- في العصر الراشدي
دوس وبجيلة حلف وكانوا قد سكنوا طبريا ، ثم الرملة
وتمركزوا فيها ، وكان بعض الأشخاص المعينين فقط هم الذين كانوا يرحلون
إلى دمشق والمدينة وخاصة من أبناء أبو هريرة
3- في العصر الأموي
دوس وبني جذام وقضاعة (الحلف اليمني) ومركزهم اللد والرملة وكان بعض الأشخاص يرحلون إلى دمشق وسبب ذلك أعمالهم ومهامهم ومشاركتهم في الجيش الأموي ، وأيضا
كانوا يتنقلون ما بين المدينة ودمشق وفقاً للأعمال المنوطة بهم
وخاصة في زمن معاوية ... وفي زمن الفتنة بين البيت الأموي
سكنوا بجوار اللد بجوار الرملة
في عهد سليمان بنيت الرملة وقام بنقل اليمانية من اللد إلى الرملة
4- في نهاية الأمويين وبداية العصر العباسي
كانت الرملة وقضاؤها مركز بني عامر أبناء الطفيل بن عمرو الدوسي في الرملة وهم ضمن دوس
ومعهم أحفاد أبو هريرة في جماعة .. يعملون في الرعي وتربية الماشية ، وحين انهزام الأمويين
فر منهم الشبان المطلوبين للعباسيين (الفرسان) الذين قاتلوا مع الأمويين ، وقتل منهم شخص من أحفاد أبو هريرة
ودفن في يبنة ومقامه إلى اليوم .. والذين فروا من الرملة لجاوأ إلى الصعيد ولم يعثر عليهم العباسيين بل قبضوا
على الخليفة مروان (الحمار) وقتلوه وبعثوا رأسه للسفاح ..
5- بعد استقلال ولاية الشام عن بغداد وربما في العصر الفاطمي
كانت دوس حلف مع طيئ وقضاعة في فلسطين ومعهم العوامرة وأميرهم من طيئ وسيطر على منطقة الرملة حتى العريش ، وكان ممن فر منهم إلى الصعيد حلف مع جذام و العلاقة بين الطرفين مستمرة لم تنقطع بين أحفاد أبو هريرة الذين دخلوا مع بني ثعلبة في الصعيد والذين في الرملة ، وكان هذا الحلف (الرملاوي ) قد قرب بين
الطرفين أكثر وخصوصا بعد دخول العريش تحت النفوذ ..
6- مع بداية العصر الأيوبي
ودخول جذام وبني ثعلبة مصر مع قوات صلاح الدين ، وفيهم أحفاد أبو هريرة الذين تزوجوا من بني ثعلبة وعاشوا معهم وتربوا بينهم في الصعيد وما جاورها ، وبعد تحرير الفرنجة ( أوسع لهم صلاح الدين في أرض جذام ووحدهم وكان شخص أسمه مزروع أميرا عليهم في تلك الفترة )
فعلموا هناك معهم في الإشراف على طرق التجارة والقوافل مدة 200 سنة يعني من سنة 1187م – 1387م
خلال هذه الفترة والتي ضمت (الحكم الأيوبي والمملوكي ) حصل فيها أشياء كثيرة : (حسب ربط التحليل العقلي مع وقائع التاريخ )
- فرار السكان من فلسطين إلى مصر بسبب هجمات الفرنجة سنة 1099م – قبل صلاح الدين يعني قبل العمل في الإشراف على طرق التجارة )
- وبالتالي فرار قسم كبير من الحلف الرملاوي إلى هناك فتوحد مع قبائل مصر وهم اعتقد أنهم بني ثعلبة
- وأخذت هذه القبائل وفيهم أحفاد أبي هريرة وعامر بن الطفيل يشنون غارات على طرق الامداد الصليبي
- من سنة 1099- 1187م حتى وحد صلاح الدين القبائل والمذاهب وشكل جيشه
- بعد ذلك 1178م – 1387م كان قسم منهم يعمل في تجارة الملح في تلك الفترة إلى أن وقعت حادثة القافلة ففر منهم قسم إلى الرملة وهم كما ذكرنا من فرع المزاريع ووقعت الحرب بين الغوانمة والمزاريع
- وفي سنة 1445م وقعت الحرب بين قضاعة وجذام وانتصرت قضاعة ونفت جذام من غزة والسواحل ، وكان المزاريع قد دخلوا مع قضاعة في هذه الحرب ..
- بعد ذلك 1517م وقعت مصر تحت النفوذ التركي ، وانفتحت الشام مع مصر ورحل من رحل من الغوانمة والمزاريع إلى فلسطين وانتشروا هناك ( وفي هذا العصر العثماني ) وقعت أحداث كثيرة جدا أيضا من حروب بيين القبائل والأمراء وللحديث بقية .. قبيلة بني عامر (التوزيع الجغرافي )
1- في العصر الجاهلي
تنوخ حلف – حلف مع قريش – حلف مع سفيان بن حرب
2- في العصر الراشدي
دوس وبجيلة حلف وكانوا قد سكنوا طبريا ، ثم الرملة
وتمركزوا فيها ، وكان بعض الأشخاص المعينين فقط هم الذين كانوا يرحلون
إلى دمشق والمدينة وخاصة من أبناء أبو هريرة
3- في العصر الأموي
دوس وبني جذام وقضاعة (الحلف اليمني) ومركزهم اللد والرملة وكان بعض الأشخاص يرحلون إلى دمشق وسبب ذلك أعمالهم ومهامهم ومشاركتهم في الجيش الأموي ، وأيضا
كانوا يتنقلون ما بين المدينة ودمشق وفقاً للأعمال المنوطة بهم
وخاصة في زمن معاوية ... وفي زمن الفتنة بين البيت الأموي
سكنوا بجوار اللد بجوار الرملة
في عهد سليمان بنيت الرملة وقام بنقل اليمانية من اللد إلى الرملة
4- في نهاية الأمويين وبداية العصر العباسي
كانت الرملة وقضاؤها مركز بني عامر أبناء الطفيل بن عمرو الدوسي في الرملة وهم ضمن دوس
ومعهم أحفاد أبو هريرة في جماعة .. يعملون في الرعي وتربية الماشية ، وحين انهزام الأمويين
فر منهم الشبان المطلوبين للعباسيين (الفرسان) الذين قاتلوا مع الأمويين ، وقتل منهم شخص من أحفاد أبو هريرة
ودفن في يبنة ومقامه إلى اليوم .. والذين فروا من الرملة لجاوأ إلى الصعيد ولم يعثر عليهم العباسيين بل قبضوا
على الخليفة مروان (الحمار) وقتلوه وبعثوا رأسه للسفاح ..
5- بعد استقلال ولاية الشام عن بغداد وربما في العصر الفاطمي
كانت دوس حلف مع طيئ وقضاعة في فلسطين ومعهم العوامرة وأميرهم من طيئ وسيطر على منطقة الرملة حتى العريش ، وكان ممن فر منهم إلى الصعيد حلف مع جذام و العلاقة بين الطرفين مستمرة لم تنقطع بين أحفاد أبو هريرة الذين دخلوا مع بني ثعلبة في الصعيد والذين في الرملة ، وكان هذا الحلف (الرملاوي ) قد قرب بين
الطرفين أكثر وخصوصا بعد دخول العريش تحت النفوذ ..
6- مع بداية العصر الأيوبي
ودخول جذام وبني ثعلبة مصر مع قوات صلاح الدين ، وفيهم أحفاد أبو هريرة الذين تزوجوا من بني ثعلبة وعاشوا معهم وتربوا بينهم في الصعيد وما جاورها ، وبعد تحرير الفرنجة ( أوسع لهم صلاح الدين في أرض جذام ووحدهم وكان شخص أسمه مزروع أميرا عليهم في تلك الفترة )
فعلموا هناك معهم في الإشراف على طرق التجارة والقوافل مدة 200 سنة يعني من سنة 1187م – 1387م
خلال هذه الفترة والتي ضمت (الحكم الأيوبي والمملوكي ) حصل فيها أشياء كثيرة : (حسب ربط التحليل العقلي مع وقائع التاريخ )
- فرار السكان من فلسطين إلى مصر بسبب هجمات الفرنجة سنة 1099م – قبل صلاح الدين يعني قبل العمل في الإشراف على طرق التجارة )
- وبالتالي فرار قسم كبير من الحلف الرملاوي إلى هناك فتوحد مع قبائل مصر وهم اعتقد أنهم بني ثعلبة
- وأخذت هذه القبائل وفيهم أحفاد أبي هريرة وعامر بن الطفيل يشنون غارات على طرق الامداد الصليبي
- من سنة 1099- 1187م حتى وحد صلاح الدين القبائل والمذاهب وشكل جيشه
- بعد ذلك 1178م – 1387م كان قسم منهم يعمل في تجارة الملح في تلك الفترة إلى أن وقعت حادثة القافلة ففر منهم قسم إلى الرملة وهم كما ذكرنا من فرع المزاريع ووقعت الحرب بين الغوانمة والمزاريع
- وفي سنة 1445م وقعت الحرب بين قضاعة وجذام وانتصرت قضاعة ونفت جذام من غزة والسواحل ، وكان المزاريع قد دخلوا مع قضاعة في هذه الحرب ..
- بعد ذلك 1517م وقعت مصر تحت النفوذ التركي ، وانفتحت الشام مع مصر ورحل من رحل من الغوانمة والمزاريع إلى فلسطين وانتشروا هناك ( وفي هذا العصر العثماني ) وقعت أحداث كثيرة جدا أيضا من حروب بيين القبائل والأمراء وللحديث بقية ..


بقلم: الباحث سلمان المزروعي العامري